لكن ، ماذا لو كانت النهاية بيد قوة أعلى منا ؟ حين يتدخل القدر ويضع النهاية التي يشاء
رغما عنا ، نهاية ما كنا في أسوء و أحلك الظروف أن نختارها ،
عندها فقط ، نصاب بوعكة العمر العصبية ، فالإنسان لا يختار أن يفقد من حوله ، مهما وصل به الأمر .
الإنسان بطبيعته أضعف من أن يتمنى الضُّر ببشر .
،
فضفضة لا أكثر .