عظماء هم من زرعوا منابر الإعتذار في مساجد قلوبهم
زرعوها صلاة وحصدوها دُعاء مُستجاب يقطفونها من شفاه الناس إبتسامة
ليتنا نُدرك عظمة هذه الثقافة وبالمُقابل إحسان المُعتذرله بالعفو عند المقدرة
ولإن الإعتذار رسالة تُخاطب القلب قبل الذات وتنزعُ منك الغلاف الوهمي للفضيلة
الزائدة عن جرعتها التي وضعت ذاتك به..فكان حتماً علينا أن لا نجعلها صوابُُ مهجور!
وليد/