صباحكم سعاده ،،
مسافره إلى ديار الاحبه
و انا في الطياره و بنتي جنبي تذكرت موقف صار لي و انا في عمرها ،،
كنت مسافره من الرياض للطايف مع خالي ،،
المهم خالي جلس في مكان و خلاني ف مكان ثاني و أظن انه كان صاحبه ووصاه علي بس بعدين أخذني جنبه ،،
المهم انا جلست بين واحد و وحدة و كان الرجال يرقّم البنت
كان يرمي رقمه على فستاني و انا جمدت مكاني ما ادري وش السالفه خخخ و الرقم جلس على فستاني البنت ما اخذته
وقتها كان رعب لبنت صغيره ما تدري وش يصير خخخ
و ما صدقت خالي جا أخذني من عندهم خخخ
ايام الطفوله جميله ، تعيش ببساطه ما تفهم شي