| | | |
|
مُرجانة
لن أخفي هذا الأمر
كم كُنتُ أنتظر بزوغ إسمك بنص يرويني
هي رغبةُُ تمتلكني رُبما بصمت كلما لمحت مُعرفك
ليس مدحاً أو ثناءاً لكن هي القلوب حين يسكنها الغمام تُمطر جمالاً كقلبك
قلمُُ وُهِب اللغة والفكر والفكرة فكان حقاً للمعاني أن تنصاع لأمره
تحية لقلمك الذي نُحب! | |
| | |
إذا أرجو أن قلمي لم يخذلكَ يوماً و كان عندَ حسنِ ظنك
الوليد
سعيدة جداً بحضورك
و حقّ لي التباهي بقراءتكَ هذا النص
ممتنة
دمتَ سعيداً ..