كثيرون أولائـكـِ الذين كـانوا بجوارنا ...

كانوا بمثابة الوقود في مراحل حياتنا المختلفة المتقلبة ...

بدون سابق إنذار إختفوا من ساحاتنا ...!!

فأصبح الفراغ الذي تركوه فارغاً أجوف ... تملأه علامات الإستفهام والتساؤلات ....

بحشوة مُفرَغَةٍ من الذكريان يُفرقعهآ الحنينُ يميناً ويساراً ...


ولكــن كما قال مخرج النَّص الذي إستوقفني كثيراً ...

أن وجودهم في زاوية الحياة يبعث أملاً جديداً

مرجانة

ليست خربشة وإنما عقدٌ فريد صيغ تحت ظروف مختلفة جعلنا نلتمسها مع كل سطر ..

لا مجال للإطراء فالنص يتكلم عن نفسه بكل ثقة ...



تحية طيبة

عاشق الحرية