ألا ترون معي إننا ننام ونصحو صباح مساء على أفلام مرعبة ، نحن أبطالها، هي من تأليف وإخراج غيرنا، ونحن ابطالها يرمون على الأرصفة في نهاية الفيلم أنقاض أو شبه أنقاض حفاة عراة ، وبقايا جثث تنهش بها الكلاب والقطط!
انظروا إلى سوريا وجنوب لبنان والعراق وليبيا ترون العجب!