تدرج رائع وإنتقال بين فصول النص ببساطة بعيدا عن الركاكة ،،،

أغراض الشعر أو الكتابة والهدف المنشود منهآ ،،،
عتب على الجمهور الذي أصبح تخنقه المجاملات للشعُّعار أو الكتاب ،، بالتصفيق والتصفير على أي موضع كآن ،،
التدرج العمري في الكتابة ومن ثم دور الوالدين في إكساب الأبناء المهارة وتنميتهآ لديهم ..

هنآ تلميح للإنتقاد الهادم الذي يطغى على أنواع النقد بـِطرق حديثة وبلدغات قاسية

وهذا الرد أتى سريعاً بعد أن تمكن الشاعر او الكاتب من تجاوز تلكـ المراحل البدائية

هنآ تماماً كـحالِ ذلكـ المهرج الذي يرتدي قناعاً ليضحكـ الآخرين ويدخل الإبتسامة عليهم وهو في أقسى مرارات الواقع ..!



قد تكون العبارات واضحة جداًّ ولـكن يبقى فضول القراء يردد بالغموض وينسج هالات الإستفهام حول كل ما يقرأه ...

وهنا يكون الشاعر أو الكاتب في حالة
إستنفار حول إعادة كل ما كتبه ليجد أطراف الغموض فيه ولـكن بلا جدوى ...

وكأنها غريزة إرتبطت بالقلم وصاحبه ومن يقرأه ...



عتيم

صح لسانكـ ،، وسلمت يمينكـ .. شاعر وكاتب لا إختلاف إطلاقاً ... كن بود أينمآ تكون ...

دمتم بود

عاشق الحرية