08-14-17, 07:01 AM
|
#13 |
. |
..
بعد ان إتخذت زاوية للصمت .. أسميتها ( القلق )
وأحياناً العبث ..؟؟ !!
مر ببالي أن أهز جذع الأبجدية .. ليتساقط الحديث
فوجئتُ بأنهُ لم يتبقَّى لي سوى كومة شفاه مكممه .. لا تجيد التمتمه حتى
..
شعرتُ وكأنني أغادرُ البراح .. ليختنق كل شيء جميل
حتى قرأتُ أنتِ ( الهونج )
فتفتحت بتلات الأبجديه من جديد
في أنثى عجيبة التركيبه .. لونها لا يشبه ألوان الطباشير
أثارت العتيم في أنا الراحل
.. |
| |