سمعت من أحد الأخوة الثقات أن عائلة بالرياض كان لديها خادمة فلبينية جميلة جدا, كانت تعمل على تربية الأطفال , وبالليل تقوم بعمل المساج لكل أفراد العائلة خاصة الإناث من منابت الشعر وحتى أخمص القدمين , وفي غالب الأوقات تكن النساء بملابسهن الداخلية فقط , استطاع صاحب البيت أن يعمل علاقة عشق مع هذه الخادمة , وفي ذات الأيام وأثناء الأجازة الصيفية سافرت زوجته وأبنائها لزيارة أهلها بمنطقة ثانية ليبقى الزوج في البيت وحيدا, مساء نفس اليوم الذي سافرت فيه الأسرة فكر صاحب البيت أن يقتحم فراش الخادمة الجميلة , فطلب من الخادمة أن تعمل له مساج كالعادة مع أهل بيته , وبدأت الخادمة تخلع له ملابسه لإكمال عملية المساج , فانقض الرجل على الخادمة وهو في وضع شبه عاري ... وكانت المفاجئة الأليمة عندما نزعت تلك الخادمة ملابسها ( البلوزة ثم البنطال ) وإذ بالخادمة المربية التي تكشف على نساء أهل بيته ( رجل ) وليست ( أنثى ) لكنه رجل يشبه النساء .....
انصدم صاحب البيت وكان له صديق فأخبره بالقصة وطلب منه أن تتصل زوجته على زوجة صاحب البيت
وتطلب منها الخادمة لمدة اسبوع حتى تعود لأن عندها مناسبه وخادمتها لا تستطيع القيام بالعمل لوحدها , وما كان من الزوجة أن وافقت فورا كي لا تبقى الخادمة مع زوجها منفردة مع وجود الثقة بين الزوجة وزوجها طبعا ,
في هذه الفترة قام العاشق الولهان بعمل تأشيرة خروج نهائي لمعشوقته وغادرت ديارها بعد أن تمتعت برؤية اللحم العربي المسلم ....
ليست قصة خيالية ولكنها واقعية حدثت هنا بالمملكة