لكل مرحلة عمريه ولها إيقاعها الخاص الحركي والفكري
وأمور الحياة تستمر ولكن بأنماط مختلفة عن سابقها
تتزايد فيها المسئوليات والواجبات
ما فقدته من لذة الوقت في السابق
لك الآن الاعتزاز بنضوج الشخصية
انتقل من المتعلم إلى المعلم
ثق بأفكارك واجعلها داعم للآخرين