وأوجاعٌ أَقمنَ على ضُلوعٍ ..
أُحِلنَ من الأجيجِ دُموعَ شمْعٍ.
فما لِمَسِيلِهنَّ قَرارُ صبِّ ..
ولا في الهَطلِ يهطُلنَ بِزمْعٍ.
جَمَعتُ مِن الحَناجِرِ كُلَّ صوتٍ ..
يُبَثُّ إليكِ من عينٍ، وسَمْعٍ.
لَمَمْنَ الليلَ، والحَرف المُعلَّى ..
وأوراقًا لَمَمْنَ، وقلبَ صمْعٍ.
وإحدى لِمامها هذي القصِيدة ..
لأتلوها وأنتِ برأسِ جمْعٍ.