دلواك مقصدي
وشعور منك كان يحتويه نبي
ودموع الأسى ترفل باكيه
على سبيل الهدى
وما كان يونس مؤنسه تجاويف الحوت
وشفتاه جاريه بتسبيح بربي
وما كان موسى حزينا واتباع الغوى خلفه
ونذير البحر يعده بغرقى
ولكن قال ان معي ربي سيهدين
ان الله لم يخلق الإنسان ليضيعه كلا وابدا
وتل الله أن الفرح بين أعين قلوبنا في
حضره المعبود
والشارح لصدور وأمين على خفقات قلوبنا
سيدتي
متنفسك لن يكون الأخير
والحياه بنظرات مختلفه تكون جميله
ولازال في العمر أشياء جميله