| | | |
| وقد يكون الأكثر قُبحًا من هذه النوعية، هو الشخص الذي يعطي نفسهُ مُبررًا ومُصوِّغًا لكل ما يقوم بهِ من سلوكيات سلبية، وأخطاء يرتكبها في حقِّ غيره.
وبناءً على هذه المصوغات والتبريرات التي خلقها لنفسه؛ لن يرُف له جفن، مهما افتأك ومهما أجرم في حق غيره !
لأنه ببساطةٍ شديدة.. يرى نفسهُ على صوابٍ، وعن قناعة تامّة ! | |
| | |
العقول تتفاوت في الإدارك
والقلوب تتفاوت بشعور
والضمائر تتفاوت بمدى يقظتها
اشكر لك مروك الجميل
ومشاركتك الطيبة
دمت بكل توفيق