و حين يَحُلُّ خَرِيفي أجدكَ من يحمل أوراقي
و يحافظُ عليها بضراوة حتى تبقى فحرصكَ
و خوفكَ علي هو أبرز ما يُميِّزُ خريفي المتقلِّب
ها أنت جانبي دوماً حتى في أقصى درجاتِ ضعفي
أنتَ ملاذٌ حقيقي لهذا الخريف.
حروفك باتت تشبه النجوم التي ع السماء
اما عن عزفك ف انتي تعزفين وكاننا تحت السماء ننظر الى النجوم
كلماتك التي كتبت هنا كك الامواج التي تهيج ل ترا من ع الشاطء جمالها
دام ذاكك القلم الذي جعلته يعزف ولن يتوقف عن وصف م بداخله من حب
انيقه انتي عندما تغنين
ودي لكك