| | | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أخواني أنا أريد أن أفصح لكم عما يجيش في صدري. فأنا أشعر بضيق شديد في صدري، ولا أحس أن نفسي التي بين جنبي من النوع اللوام أو المطمئن، لأني للأسف وللأسف الشديد أصر على معصية وهي من الكبائر التي أصبحت بالنسبة إلي هم وغم ونكد يلف حياتي كلها.
إنني يا اخوان مازلت أعزب، و أمارس العادة السرية وقد تبت مرارا من هذا الأمر ثم أعود إليه ثانية، وقد يكون السبب كثرة المناظر المثيرة.
ساعدوني، والله إني أشعر وكأني أغرق في بحر من غضب الله وسخطه مع أنني أمارس بعض الأمور الدعوية أحضر بعض المحاضرات أو اللقاءات التربوية، بل قد كلفت بإلقاء بعض المحاضرات، وممكن سيطلب مني أهل المنطقة إلقاء خطبة الجمعة عندما يتغيب الخطيب الأصلي، أرشدوني ماذا أفعل؟ | |
| | |
السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي في الله لن اطل عليك الكلام
لكن تذكري ان الله يرقبك ماذا تفعل
كل ما اتايت لتفعفلها تذكر قوله الله تعالي في كتابه العظيم.
https://youtu.be/zgSMfUvjhmo اجعل هذي الايه العضيم في اعينك وتذكرها.
وش الحال. الحال بسيط. كل ماوزك الشيطان لتفعلها. عليك بقراء القران الكريم.
والصلاه وكثير الاستغفار. . هذي اهم علاج . والعلاج الثاني عليك بالزواج
.
وتذكر اخي في الله. هذي الكلمات
الله معي.. الله ناظري.. الله شاهد علي .الله يراني. فلا تجعل الله اهون انظرين لك.