و غِب ما شئت
و أَخرِس صوت الحياة من حولي
لن أغادر مكاني الذي غادرتني منه
حجم الانتماء الذي يسكنني يقعِدني عن التفكير باستخدام أقدام النسيان كوسيلة للمضي قدماً من جديد في هذه الحياة
قد اكتفيت
حقاً بك اكتفيت لما تبقى لي من أنفاس أبددها بلا أمل و لا رجاء