01-15-18, 02:29 PM
|
#396 |
|
رغم أنّي لا أعرفها ..
لكنني اتخيلها كأسطورة حب ..
وككل من لا أجد له معنى في الكلام ..
واغوص .. وأغرق في الاحلام ..
حتى تأتيني صحوةُ الغفوه ..
فأغير إتجاه عيني التي ثبتت مكانها لبرهة من الزمن ..
وأتنهد على حلم أيقظ المشاعر ..
فتتحرك أمواج الأَهات بعيني وصدري ..
ولكن قلبي يمنعها من التحرر .. والانعتاق ..
واقول اين هيَ ..!
ومن هيَ ..!
ومتى سنركب سفينتنا الشراعيه ..
لنتجاهل العالم العنيد الذي تجاهلنا لزمن ..!
|
| |