| | | |
| .
سفرٌ لا نُريد لهُ وصول
ثم إني أجهل المسير
في دربٍ بهِ جنة
تجري من تحتها الأنهار
/
دمشق ، العراب الأخير
ونبضٌ مُؤطر بـ برواز شوق
يراود الطبيعة عن سحرها
حرفك لا ينضج إلا بك
تقدسهُ القواميس
وجمعٌ من الدهشةِ يركع له
" تحية لك " | |
| | |
الزمن لا يسبق الإنسان
وانما يتجسد فيه كهاله
لينير الطريق
وقلم يصنع أثر بعد انهمار امطار معانيه
ليزهر فصول وتغني البساتين وتتمايل
من نسائمه الظلال