بداية بالنتيجة ( الإنتصار) وهنا قمة التحفيز
وبعد ذلك سرد الخطوات للوصول لتلك النتيجة...

التعلم وطرقة وكيفية الاستفادة من جميع من هم حولنا
العصف الذهني لتعزيز الأفكار وثبات الخطوات ..
مقارنات وعبرات بالكثير ومن الواقع الذي نعيشه ...

واختتام بتلك النصائح القيمة التي تعزز ثقة الشخص بذاته
وكيف بتعرف على نقاط القوة والضعف بداخله...

يبقى العائق الأكبر بين الشخص والنجاح في تحقيق الطموح والأحلام

هو التردد او الخوف من الفشل ( كيفية رسم الخطوات إلى نقطة الوصول )

هناك من يرسم النقطة ( أ ) وهي البداية ويحلم بالنقطة ( د )

ويحاول القفز إليها مباشرة بدون النظر او التفكير في النقاط ( ب ؛ ج )

الوصول إلى اي هدف يحتاج إلى خارطة واضحة المعالم والتضاريس

ماهية الأجواء وما نوع العقبات التي ربما سنصادفها... لكي لا ننصدم بعقة
اليأس ومن ثم السقوط في فخ الفشل ...

لم ولن يصل اي شخص إلى القمة إلا وقد عانى من عثرات الفشل اكثر من مررة ... ولكن المحاولات كفيلة بقهر سور اليأس الهلامي....

دمشق

نص يحمل في طياته سمو الفكرة ورقي الكلمة

دمت ودام فكرك ... راقني ما قرأت شكرا لك

تحية طيبة

عاشق الحرية