السخرية لم تنتهي عند هذا الحد فقط
بل باتت فاكهة المجالس كما نشاهد ،
البعض يصطحبون شخص بسيط محدود
العقل والإدراك او ما يطلق عليه"صحيح"
على نياته في سفره او كشته او جلسه
ليمضوا وقتهم بالسخرية والتندر عليه
واحيانا قد تصل حد الوقاحة الفضة
والبعض ذهب بعيدا اكثر من ذلك بحيث
يتم إستأجار فئة من هؤلاء البسطاء
واغرائهم بالمال من اجل الطقطقة والتسلية .!