صرخات… وسطور
لورقة بيضاء..
تنتظر من يرسل الحياه في رحمها
تكتب كثيرا…
عنها..
لها..
فبداية السطر… هي
ونهاية السطر ..هي
فكيف يكون الحال.. !؟
تمتمة..
وتلك الانثى تسكن.. نبضي وسطري
ففي الرمق الاخير من الليله البارده
ترتجف السطور
ويشح الحبر
وتصبح السطور
مهجوره..
مقتوله..
مبعثره..
تنتظر الكثير من قليل الانتظار..
صمت يخيم فوق سمائي..
ضجيج صامت يبعثرني..
اكتب بشئ.. من هذيان
واقرأ إبداع غير كل الإبداع..
ففي خاطره..
سمعت صرخة انثى
ورأيت قلم مشع
وأناقة رائعه..
واسم رائد في الخواطر
فهنئيا. لعبير بهذا الفكر والقلم…