هذا معه أيفون وهذا معه بي بي
الْحَـبِ تْالْ الْوَقْتِ بِيَدِيْـنَ ورْعَانَ
كُلِّـنْ كِتَبْ نَكُـهِ حَبِيْبِيْ جَفَّاني
وَالِي كُتِبَ تَرَا الْزَّمَنِ دُوَمْ خَوَّانٍ
وَالِي كُتِبَ ياليّـتَ يُصَفِّي زمانَـيُ
هَذَآَ مَعّهُ أَيُّـفُوْنَ طِفَلَنْ وَبَطَـرُآنَ
وَهَذَآ مَعّهُ بِيّ بِيّ وَبَابا عَطَـانيّ
اشَوْفَهُمْ وَأَقُوْلُ يَالَلَّيْلِ يُـا دآآنَ
ورْعَانَ حَاسِبِيْنَ الْمُحِبُّـهِ أَغْـانيّ
الْحُبِّ مّاهْوَ قصَتُنَ كَانَ مَاكْـانٍ
وَإِلا رُسُوْمِ(نَ) تَنَشْهّدّ بِالاعُيَانيّ
أَحْسَنُ تَتَابَعَ تُوَمُّ واتشُوفِ عَدْنٍـان
إِلَيَّ عَلَىَ لِيَـنَّهُ وَحُبَّــهِ جّنْـاآنَـيُ
الْحُبِّ لَازِمْ فِيْـهِ لِلْشَّخْصِ بْرُهَانَ
مّاهْوَ عَجَبَنَـيُ شَطْرَ وَإِلا مَعَانيْ