الصعود دوما يكون صعب بجميع مراحله ...

على العكس تماما من الهبوط ... فهو يأتي ببساطة ودفعة واحدة ...

عندما نحلق متمسكين بفقاعة فإن مصيرها الإنفجار ومصيرنا السقوط

يجب أن نتجاهل الفقاعات الزآئفة ونركز على مسارنا المتزن...

لا أن نخلق بيئة صاخبة جدا من الأحرف التي لا ذنب لها سوى أنها تخرج
لحظة امتغاض...

إن استطعنا تقويم إعوجاجة ... فهنا قمة السعادة
ولكن أن ننجرف خلف الإعوجاج ونثير كل هذه الجلبة لآ لشيء فإنها ستكون نقطة سوداء في مسيرتنا الكتابية ...

دوما الكلمة الطيبة تؤتي ثمارها بأجود أنواعها ...
وإن لم تنفع ... فعلينا قول ( سلامآ سلامآ )

النهج القويم وإنك لعلى خلق عظيم...

فليس من الجميل أن نكون ك/ مافيا أحرف .. تسفك المحابر لأتفه الأسباب ...


عتيم

قلت قولي واني على يقين تام بأنك ستكون من القابلين له ...

واتمنى ان يأخذه الجميع برضى تام ...

تحية طيبة

عاشق الحرية