| | | |
| الأشجار قصة اكف شاردة بالمطر
اذا ما هاودت حنين بالنظر
فارعات انوارها
تضاهي سابحات السدم
فتبر ظلال مهدها من اصايل الجذر
قلم اتكئ السحب وأجمل
ورهافه الحس كهديل الطيور الحن
اهلا بك ومرحبا
عوده مجيده سافانا | |
| | |
وللحضور بعد اخر من الجمال
كم يروق لي ان اجدك من بين الذين عرجو الى هنا
ارق التحايا لهذه الوقفه التي تعني لي الكثير
شكرا شطرنج والشكر لا يكفيك