عرض مشاركة واحدة
قديم 06-10-12, 02:03 PM   #1
ۈلہ

الصورة الرمزية ۈلہ

آخر زيارة »  03-14-21 (12:28 AM)
المكان »  الـ خ‘ـيآلَ}ْ~
- ربِ آسقنيُ | فرحُآ لآ يزُول , (L) ~

 الأوسمة و جوائز

Icon22 سـ اُهديكَ عُمري ..,





الإهداء إلى :
- العشرين من الابجديه
- دُميتي التي اسميتها فُوتي
- لفبرآير
- الثاني عشر من تِسعه
- اُغنية عيّار
-2010م
- 1433
- الـ Calvin Klein
-الحقيبه البُنيه
-إشعارات الغِياب
- صوت الصباح
- رسائل الحنين
- 18 / 6
- 136 صفحه
- ذاكرتي المخرومه
- جميع الأمكنه التي تحملك
- ثوب الاماني
- مؤخرة راسي
- حبّة الإسبرين
- الظروف القاسيه
- المُجتمع
- الهويه
- وعدي !
- لأوراقي المُتناثره
- لكتابي الذي لم اُنجبه حتى الآن
- للساعه السابعه صباحآ
- لطائر اليمام
- للشتاء
- لجُوع اللقاء
- لك حين تقرأني بقلبك
-للأُغنيات التي تتحدث بدلً عني
- لرسائلي التي لاتحمُل رد
-للوطن / الذي لااعرف سِوى اسمُه !
- للخوف
- ليوم الاربعاء الذي اُحبه ولااُحبه .
- لمزاجيتي المُتقلّبه
- لكتاباتي البطيئه
- لحُلم psychologist
- للنسيان
- لـ 7:45 AM .
- لعيد الميلاد 27
- لاصدقائي
- للسؤال / انتِ بخير !
- رئتي الثالثه
- زفيري المُترمد
- شهيقي الاسمر
- التوقيع : اُحبك نوف
- إلّي اضعف من اضعف إنسان



أنا أختنق وأنا كاذِبه في تكوين هذه الرِساله التي تفتقر للكثير الكثير ,
أنا وانّي افتقد قوّتي وافتقد نجاحي وافتقد صوتي وافتقد صحوَ عيني من بعدِ البُكاء
وأني صبيّه تدعو الله ان تُصبح ليلة الـ ثمان عَشر من سِته , ليلة لاافقِد صوابي بِها ,
ليله يجب أن اعلم انها بقدر الله كانت وان توالت الاحزان علّي
ليله جعلتُها في قائمة اللوّامين حتى يتسنّى لي العبور وانا اعلم لم اخرُج من دائرتها إلا بـِ عتب قرعته في طُرقاتِها ,
أنا اُغنية حزينه جدآ , أنا التي بحثت عن بائع النسيان ولم تجده
أنا من تنوي النِسيان وكأنك خطئية ارتكبتٌها عمدً , أنا مُصابة بـ العُقم وبـ بحّة عزاء تعثّر بها صوتي الصغير
وغِراس الفرح لااجِده إلا عندما اصطف للصلاة وادعو الله لي / عفوآ لك !
ذنبي إني اكتُبك إمتنانآ ويغتابُ قلبي كُل النبضات المؤجّله
انا ادنى من أن اكون قِدوه لك في الفصل الاخير من الرِوايه , فُطم فرحي حتى العام الثاني
اصابعي الخمس اصبحت تُلوح لـِ مُودِع
دثرني بك حتى افقدني لاعُدت احتاج إليّ , اشتهي أن اقول اشياءً كثيره تعبُر كل الطرقات التي جائت بي
التي أنتشلتني من كُل الاقدار لقدرً يؤلمني جدآ
أنا اُثرثر ماتبقّى من البقاء !!
تجمعُني بكَ صورةً اُتمتم لها : لاتخفِ , لم يرحل بعد
اصبحت اُتقن الاشياء الكبيره واُصدق بِها ,
لستُ حزينه , املك روحآ فُكاهيه / لكن عندما يتعلّق الامر بكَ افقد صوابي وكأني خُلقت لـِ اموت في آن اللحظه
- ستنهار عيني لو أعلنت الرحيل
- ستُؤجل رحلاتي لعالم الفرح
- ستختفي كُل الورود
-سيُبث على شاشة عُمري / صورتك
- انا اكِذب / ورسائلي إليك كاذبه ! انا لاشيء بل انا ضعيفه جدآ / لِما تُخبرني برحيلك / لاتُخبرني برحيلك !
الجميع إستحق فُرصه اخرى ، ووحدي لم استحق , الغياب وقور !! فكيف لي ان اعاود هذه الفُرصه
- اريد التحدث عن نغمه حزينه تتوسّد صدري وعن جُرح كبير لاتغفره له السنون الفائته وعن مُفاجأه عميقه
أتعلم حجمُ تلك الرساله التي ابعثها لك :
( في الحياة اشخاص كثيرون طيبون / أعلم انني لن اختلط بهم , وسأجد الكثير يفتتح لي اذرُعه لـِ اتوسّد بقية بٌكائي وخسارتي
إلا انه لا يخيل لي ان اُصدق ذلك , انا وحدي واُريد بقائي وحدي لإنك ملئتني واكملتني بك واصبحت الآن خُرافة البقاء )
من قال أن البُكاء للإطفال فقط ؟ أنا إمرأه تبكي كالمطر , إمرأه مُبلل قميصها الأبيض بـ ماء الكُحل
من قال أن النهايات حزينه ؟ أنا سعيده ولكن سعادتي من فرطها اصبحت كاذبه
من قال أن الحب مخلوع في قفصي الصدري ؟ بل أن صدري يحوي حكايات لم تُكتب حتى الآن !
أنا اشهق بإوكسجين ! أنا جُزئك الآخر من الحياة , وأنا مُستعاره لعامكَ الجديد
أنا صوتك الذي اسرقه خِلسة وحُبك المفطور .. وتغريدة لاتُشبه احد و لم تُخلق حتى الآن في المواقع الإجتماعيه
إجبني من ذا الذي ينهاك عني ؟ وعن رفيقة سماءك
سأحكي لك سرآ قبل ان تأتيك اقوال دفينه غير الذي يُحكى مِنّي !
جميع احرُفي تُكتب لك وانت مرآتي وحُبك في فَمِي شعرآ ونثرآ وإنك لـ حَلال وإسمُك خالدآ ابدآ وفيَ لايزال !
اُحبكَ فوق الذي تشعُر ويشعرون / أعمق أعمق مِما تعلم ويعلمون !
اقرأ لي حين تُبصر النُون عالقه بـِ / قلبك /
واتوسّل بكلمه : حاءُ بعد الألفِ وباءُ قبل الكاف ( اُحبكَ )