يحبُّ الله عبده اللّحُوح في الدعاء
ولا يحب أن يردّ عبدهُ خائباً
كما قال أحد المشايخ / تُرفع دعوة العبد للسماء
وتتجه نحو 3 أجزاء
أحدها تصعد ويستجيبها الله لك ..
والآخر تصعد فترد عنك قدرٌ سيء ..
والثالثة تصعد فيرحمك الله بها ..
لا توجد دعوة إلا ولها فائدة على صاحبها
مررتُ هنا وأحببتُ الفائدة