ما الذي كان بين عُمر بن الخطاب وبين الله
حتى ألهَمَهُ أن يجمَعَ المُسلمين
في صلاة التَّراويحِ خَلْفَ "أُبيّ بن كعب"
فمنذ ألفٍ وأربعمئةِ سنةٍ
كلما اصطفَّ المُسْلمُون لصَلاة التَّراويحِ
كُتبَ له مثل أجورِهِم !
ما الذي رآه الله في قلبك يا عُمر
حتى كتبَ لكَ أجرَ أُمَّة ؟!