ولكل زمن له رجاله
وله من الجمال وانعكاسه من طبيعة المجتمع
ويبقى مثلما تفضلت ان الماضي مرمز ومذهب بالأخلاق والعادات الأصيلة
اما الحاضر غلب عليه طابع التقاليد في برواز كان ناقص
واذا تتبعنا المستقبل فهو على حسب تفاوت الحسابات المدرجة في دقه الرؤيه
وبنسبة لسؤالك في جمع الماضي والحاضر في اطار واحد
من كل جوانب الاحتمالات
لا اتوقع
لأن الخطوه تسير الى الامام
وهذي طبيعتها
ولكن التكهن في المستقبل يعتمد على مدى فعالية البصيرة
تحياتي لك وانرت المتصفح في حضورك الأنيق