فاليأتي النهار من معاني حضورك
ويسكن في أنوار كلماتك
ويبتكر من مسيره قلمك دربا الظلال للأجيال التابعه
اوافقك الرأي
فنحن ندفع أنفسنا الى المستقبل بفعل الخطوه رغما عن أرضها
لأن الامه العربيه امه شريده من ماضيها وحاضرها ومستقبلها
وخاصتا الفتره الزمنية ما بين الأربعينات إلى يومنا هذا وإلى سالف الحكايه
ولكن لكل شخص له الحق في العيش بمعيار ما يطمح إليه
تحياتي لك ونظم فكرك الراقي