06-18-18, 04:25 AM
|
#50 |
|
كما يُطوى النَّهارُ، الانَ تُطوى
حكايَتُنا، التي غَرُبَتْ كَشَمْسِ
حكايتُنا التي هَدَلَتْ طيورٌ..
بشُرْفَتِها، على إيقاعِ هَمْسِ
حكايَتُنا التي كانتْ خَيالا
نَتوقُ للمسِهِ، من غَيرِ لَمْسِ..
ولا أدري، وحَقِّكِ لستُ أدري
ألومكِ؟ أم ألومُ عليكِ نفسي؟
|
| |