لَا تَزَالُ التَفَاصِيْلُ تُؤَرِّقُنِيْ حَدَّ أنْ ظَنَنْتُ أنِّنِيْ أُفْرِطُ فِيْ تَنَاوُلِ مُهَدِّئَاتِ الحُرُوْفْ
وَارْتِشَافِ الحِبْرِ رُفْقَةَ أقْرَاصِ الأبْجَدِيَةْ لـِ أُهَدِّئَ بـِ فِعْلِهَا حَالَاتِ الإحْسَاسِ الهِسْتِيْرِيَةْ ..!
أحْيَانَاً وبِصَرآحة هِيَ تَصِلُ بِيْ حَدَّ الإخْتِنَاقْ