عنوان يطلب الحكم والفصل في حيثيات قضية الغرام والهوى ’ ذلك الذي يعذب المكتوي بناره ’ يطلب الأنصاف محاوركِ وقد قدم أدلة دامغة على ماض ٍ يدينه ’ لكنه وجد الحب الحقيقي بعد النزوات ’ فلعلها نار كوت بها من قبل صاحبات الحب من محاور اليوم بات في أورقه محكمة الهوى ’ يطلب الصفح على ما مضى ’ فقد سبق السيف العذل ’ فقد نال منه الحب من نفس تلك النار فجاء منها يشتكي فمن عذابه قد اكتفى ’ وما اشد عذاباته عليه ’ فمن يهواها ذات حسن فتان ’ ومهرة يصعب ترويضها ’ فهي متمردة رغم مبادلته الهوى ’ كم هذا العنوان جميل ورائع فتح آفاق وأفاق ’’ وفقتي جدا يا الرائعة في اختياره ’’وللبيت السادس وقفة معه ’ فمن هناك سنطيل حوارنا قليلا مع هذا العنوان المتوسل ’’ وسنحاول أن نرأف به قدر الإمكان ’’ روعة