قلتُ : بلى ، لكنني متشوقٌ
وأصبُّ في زيت الهوى آهاتي
بيتين تكملين بهما الحوار ’ وترجعين الدفة في الحوار إليه بمنتهى التمرس ’ هنا في البيتين يظهر وجله وحرصه عليها ’ فهو يخشى ذلك القرب الشديد ’ وهو يهواها ويعشقها بتلك القوة الكبيرة ’ يخاف من الخطيئة ’ يخاف على سلامتها وتلك علامات من يهوى بقدر حقيقي ’’
البيت به شعر صريح هنا بين قبل وارتكاب الخطيئة ’’
الصور والأساليب والمحسنات :
(( لربما )) : كناية عن التشكيك ’’ من ما بين الاحتمالية ونقيضها
والبقية بين استعارات وكنايات عن إمكانية الوقوع في محظور الخطيئة ’’