وبـِ زوابع إرباكٍ كـ أنتِ أتشظّى
حِمَمَاً مستطيرةً شرراً أتلظّى
أعَن قيد هواكِ تظنُّ مِعصم أوصالي يتخلّى ؟
أعَن نار وِصالك تتوهم أحضاني تتولّى ؟
أتظنين عصفي سوف يُطيح بكِ فـ تبلى
أتضنين حرفي الذي أشعلته في لحظة يتولى.!
لا يا سيدة جنوني وأساطيل خفوقي الأخرى
ف إلى اللقاء على أمل أن نلتقي والحال أحسن ..