العيد هالسنة غير يمكن ناسبني انا اكثر خاصة في خصوصيتي ..
العادة اول يوم بالعيد نطلع نصلي وبعد كذا نضحي ..
وطبعا عادة عندنا اول يوم بالعيد نحتمع مع عائلات اعمامي ..
طبعا الوضع الصحي كان سبب كافي لإني مااحضر هالاجتماع زكام على سخونة واحمرار
في الانف ..
الوالد مااقتنع بس البركة في امي اقنعته ..
طبعا جلست اشوف التي في واغاني العيد واتذكر جمال الطفولة لماكنت انام حاضن
ملابس العيد وكاني خايف تسرق او تضيع مني.
تذكرت كيف كنا نفرح بالعيد والفعاليات اللي فيه ملاهي او روحتنا الحديقة او احيان
استراحة ... كنت احب كثير روحتنا الملاهي ..
الحين اصبح العيد باهت اعتقد برامج التواصل الاجتماعي قضت على فرحتنا
بالعيد وفرحتني بلقاء اقاربنا او اصدقاءنا ..اصبحت مجرد رساله
كافية انها تعبر عن المشاعر ..حتى لوكانت رسالة احساسها ميت ..