من بين النعم التي احمد لله كثييرا عليها اني اقرأ اني اجيد الكتابه انها نعمة كبيره كبييره جدااا هناك كثر لا يجيدون قراءة القرآن وهناك كثر لا يعرفون الارقام حتى لطلب الاستغاثة
فل نشكر الله كثييرا ونشكر اباءنا وامهاتنا ومن درسنا على هذه النعمة
اللهم لك الحمد
لو لم ادرس لكانت بنتي الكبرى ياتونها العرسان ولكان مصيري مثل كثييرات
الان الدخول المدرسي في الكثيير من الدول هنا كان يوم الاثنين لذلك احضروا من التفشخر على بعضكم بقضاء عطلكم في جزيره كذا او دولة كذااا فكم لم يعتب باب بيته عني كنت اقضي عطلتي برعي الخرفان والتسكع بلعب الغميضه وكانت احلى عطلة ولكن الان تغير الوضع واصبحت الدنيا صغيره واصبح هذا يظهر على هذااا فتجنبوا هذه العادة السيئه
وكذااا خصوصا البنات كفاكن استعلاء ب شنطتي من ماركة كذا او اشتريتها ب كذا فكم من واحده ابوها اسلف لكي يشتري لها حذاء رياضيا او من اجل يدفع رسوم جمعية الاباء احترموا الواقف امامكم فأنتم لاتعرفون ظروف الغير
نحن كبرنا وعشنا تلك المفارقات القاسيه اسوء ماكنت اواجه هو الدخول المدرسي وكيف سندفع ثمن هذا وذاك والعوص كان في الملبس وياما قضيت السنة من غير كتاب ومن اجل ذلك الكتاب ياما اخرجونا
الاستاذ لايعرف ظروفك وصديقك يايعرف ظروفك ولكن الحمد لله مررنا بتلك المرحله وهي من كبرتنا وعرفتنا بقيمة لقمة العيش وان نرضى لا يهم قميص 100 دولار المهم ان نستر انفسنا ولو بثوب 50 سنت
والان بالنسبة لي ان اتمشى بصندلة بلاستيكيه افضل من حذاء 200 يورو
ربوا ابناءكم على الاحساس بالاخر وعلى القناعه والله افسدتم انفسكم وطالعين بجيل عقله في حذائه