هنا يُصلبُ البوح على خشبات الوجع
و يَدقُ الخِذلانُ المجرمُ مساميره بهدوءٍ على راحتيّ الهمس
تنزفُ الحروف ... و تتشهد المشاعر
شهقة كلامٍ أخيرة ... و أمنية ما قبل الصمت
تنهيدة قلبٍ عاشقٍ تنطقُ باسمك ... و ... رفة عينٍ بريئة تقتلها خيبتي فيك
ღ MI Ϡ₡ LA Ϡ₡ DO ღ
.