دائما عندما يطرق الحب ابوبنا اينا كان نوعه
ف اننا نصاب ب فقدان المركز الحيوي لدينا وهو العقل
نتبع عطفتنا ب جميع الامور لذا نصبح مسيرين لا مخيرين
نمضي الي المجهول دون ادنا تفكير هل هؤلاء الاشخاص يستحقون
من كل ما نفعله من اجلهم ام لا
ولاكن عند النهايه فقط نفيق من السبات ونكتشف مرارة الواقع
سلمت ي فاتنه علي جمال سكبك
بنتظار الاتي ب شغف
لك