عرض مشاركة واحدة
قديم 10-21-18, 09:51 AM   #1
ام أسعد
Diamond brightness

آخر زيارة »  11-04-18 (09:44 PM)
المكان »  في قلوب احبابي وابنائي
الهوايه »  الإطلاع والمعرفة
~»ماكلـُ مايتمناهـ المرءُ يدركهـُ._…-*™°™*-…_.تجريـ الرياحـ بما لاتشتهيـ السفنـُ«~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي تفسير: (يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا)




♦ الآية: ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (44).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ﴾ لا تُطِعْه ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾ عاصيًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ﴾ لا تُطِعْه فيما يُزيِّن لك من الكفر والشرك ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾ عاصيًا، كان بمعنى الحال؛ أي: هو كذلك.