10-22-18, 08:56 AM
|
#24 |
| بِمَ أُجيب ذاك اٌلمأفون اٌلاخرق؟؟
أن قصائدي ليست له !
وأن جمال الكلمات لم يكن يغازل طرف عينيه...
لا تعبث.. ولا تُطِل الانتظار..
حرفي لم يكن أَبداً لك...
يا لشرقيتك التي لم تعتد أبداً الرفض..
//
انا هذا الرجل الشرقي
وكأن هذه الكلمات لم تكتب يوماً الا لي ..
مضحك كم نظن انفسنا متفردين ، مميزين
وانه لايوجد نسخة اخرى منك
ثم تكتشف العكس
نحن نتناسخ ونتناسل الافكار يامعشر الرجال
خاطرة جميلة ، صريحة ، صادمه
شكراً لك |
| |