لم تعد تستهويني قصص الحب ولا الكتابة عنها بل تثير اشمئزازي بشده.... لقد تركتِ كل القصص عن التاريخ بعظمتها يا أنت ِ.. ولهثت خلف قصة قيس وليلى مسخوطي عصرهما!!
اظن اننا نمر بما هو '' أهم '' من شهواتنا
انهم أطفال المستقبل بما اننا نكبة امتنا فلـ نستغفر الله بحسن تربيتهم" لعلهم " يعيدون مجد الأمه!
الذي لطخناه بالعار