لست أرغب بالانتظار الاجرد
لإني بذلك أشعر بوحشة الغدر!
غباء مكرر ان اقع في
خوف الفقد المنتصر !
قد تتسلل في مخيلتها من الأحداث والضحكات
ما لا يمكن في الحقيقه عده !
فعندما يتعلق الأمر بالمشاعر لغيرها
تقلق وتحتار
فلست ادري م الذي يجري
الاهم اني انتظر
حتى تصبح التساؤلات مكنونه
وشديدة الصمت !
هكذا ارغب
ربمآ
....