مسكينةٌ تلك الوردة الذابلة
فقد كساها برد الشتاء بالبياض دون رحمة
فلا المطر يسقيها وتتقوى
ولا الشمس تطل عليها لتقوي بنانها
هكذا شبهتُ من كتبتِ عنها ..
وردة ذبلت من كثرة البياض الجامد حولها
وتراكم الثلوج القاسيه فوقها
حتى خطت فيها ملامح مختلفه عن روعتها التي كانت
؛
أبدعتِ في السرد
تحياتي وامنياتي القلبيه لك