| | | |
|
القديرة عبق
نص إعتمدتِ فيه على مزيج من المشهد الخارجي، والمونولج الداخلي للشخصية الافتراضية ( أنتِ ) .
راقت لي البداية، حين وصفتِ ارتواء الظمأ بريقكِ الجاف، استعارةً منكِ للبعد والجفاء. أحسنتِ أ. عبق.
راق لي أيضاً الربط بين تدفق الدم، بتدفق الأصوات في الداخل ( المونولج الداخلي ) .. مُتقن.
جملة ( حاولت إيقافه .... إلى .. تُذكر ) شعرت فيها بالارتباك، كان يمكن صياغتها بمقدار الجمال فيما سبقها.
العيون تترقبني
سرني تصويرك للمشهد، ورأيت الشخصية من زاويتي في حفلٍ ربما ..
كلمة ( شفقة ) قادتني إلى تصور الشخصية في موقفٍ محرج ( يكاد المريب أن يقول خذوني )
المونولج الداخلي ..
راق لي وصفكِ للصراع في داخل الشخصية أ. عبق .
أظن بأن ( صدقني ) بحاجة إلى تعديل ( صدقيني ) سهواً ، حتى يُسحب الكلام إلى الحوار الداخلي للشخصية الأنثى.
ثم لحظة التنوير ( كيف لي ..... الجهات )
لتأتي الخاتمة في التساؤل الافتراضي داخل الشخصيةن يحمل عنوان النص.
النص كان مزيجاً من جمال الخاطرة، والتصوير المحكم للقص الذي يحمله.
شكراً لكِ | |
| | |
أُحب الأقلام التي تقرأني حرفاً حرفاً ،
تتعمّق بالحرف حتى تُميِّز بين الصحيح وغيره ،
سعيدةٌ لهذا الأَلَق الذي قد تركته لي هنا ،
شاكرة لك عبق حرفك المنثور لدي .
أنرت وأكثر .