| | | |
| القديرة مرجانة
راقت لي هذه الثنائية في مونولوجها الداخلي، ولغة العيون.
العنوان كان كاشفاً للخاتمة التي اخترتها.
أحببت دفىء المشاعر في النص، واللغة الشاعرية فيه.
ومثل هذه النصوص لا تحتمل الإطالة، فكنتِ هنا موفقة في حجم النص والفكرة.
شكراً لكِ | |
| | |
أستاذي الهارب
سعيدة بوجودكَ هنا و قراءتكَ سطوري المضنى
ممتنة
شكراً جزيلاً