القدير بكاء بلا دموع ..
نثرية تدعو إلى كل ما هو جميل، وقد صغتها أخي بلغة نازحة للشعر، فكنت موفقاً في السجع/ القافية في مواطن كثيرة، وفي مواطن أخرى أرهقك السجع على حساب المعنى ..
كقولك ..
( كن أنتَ ونفسك ضدان، كن راغب أمس واليوم مرغوب )
هذه الجملة بحاجة إلى إعادة نظر من حيث المعنى .
أحببت نصك أيها الكريم أصله.
شكراً لك