آلام الماضي وإن كان بأسها أشد من مثيلاتها في الحاضر
يظل وقعها ( أهون ) على النفس من آلام اللحظة..
ومن يلعب دور ( المؤثر ) في هذه الحالة..
هو الزمن ! ..
فالبث المباشر - إن جاز التعبير - إحساسه ( أعمق ) من لقطات ( مسجلة ) سابقة..
،
إحدى ( طباع ) النفس البشرية..
أنها تشتاق للماضي ( الأليم ) ..
حتى و إن كان حاضرها مزهر ..
،
طرح - بين سطوره - يعج بالخفايا ! ..
،
لهذا الفكر المثير..
كل الشكر و التقدير ،،،