الأُنثى و الرجل..
خُلِقا بِصفات ( مُتضادّة ) ..
و بالرغم مِن ( انجذابِهم ) - الفِطري - لبعضهم البعض..
إلا أنّهما ( مُتنافران ) في الطّباع ..
وتلك ( قاعِدة ) ..
في وجهة نَظري عَلى الأقل..
وبِطبيعة الحال.. لِكل قاعِدة..
شَواذ ! ..
،
و لذلك التّنافر و التّضاد - إن صَح - حِكمة إلاهيّة..
فلو كانا قُطبا البشريّة مُتوافقان و مُنسجمان
في الطّبائع و الأفكار ..
لكنّا نعيش في مُدن تفوق مدينة أفلاطون بهاءً ..
،
هي مَسألة ( كيميائية ) ..
بين قلبِها و عقله..
وغالباً ما ينتج عن الكيمياء..
دويّ..
و دُخان ! ..
،
طرح شيّق..
كُل الشكر ،،،