عجــب لا صــارت الّلحظــة تشعِّب للسّنين عصور
وغـــار الـــوقت فـــي لـــبّ السّنين ومجــدها نافر !
كـــذا تـــاتي حكـــايــا الصّمــت حفنة من دفا وشعور
وتِبــَـان مـــن الــوله ذكــرى مــلامح وجهها السّافـِر !
*•
عبيراً نثرتي هنا ببوح أقلامك
تتزاحم الكلمات شوقاً لقراءتها
ويزدهر بي الشعور استحساناً لكِ
سلم مداد قلمٍ تحملينهُ يا وهج