| | | |
| ممتنة لذاتي لأنّها لمْ تقاطع هذه الرّحلة المثيرة
بوِقفةٍ متبوعة ، فحظيت بمتعة القراءة الكاملة. | |
| | |
وأنا أيضا ممتن لذاتك ! ..
أهلا وهج ..
،
| | | |
| تسْكُننا عددٌ من الانتماءاتِ المتعدّدة ، المتصارعة
فعلى سبيل الانتماء ، لا نستطيع العيش بهويّة مركّبة
من منطلق مفهومي الخاص للمأوى ، والوطنيّة،
ولكنّ الهويّة تتفرع في داخلنا فالوطن، والموروث
والثّقافة ... جميعها جزء من الهويّة ، وتلك الهويّة
هي ما يجعلنا نرنو وتشرَئّبُ أعناقنا للبحثِ ، والاستكشاف
والانفتاح على الآخر ، وتعزيز ثقافة الاختلاف لإيماننا
أن في الاختلاف دومًا هناك إئتلاف ، والتّنوّع بمفهومه
العميق ثقافة جميلة ، جميلة جدًّا. | |
| | |
هناك تعليقات..
أقرؤها ببطئ ! ..
بهدوء ..
وعندما أسأل عقلي عن السبب..
تكون الإجابة..
لأن ( جودة ) الفكر فيها ..
عالية ! ..
| | | |
| أعود لذلك المسافر بلا روحه ، أو كما طابت له التّسمية "فرارًا"
وعلى بساط الرّيح ! - مدري ليه اخترت الفرار- وروحك قيد الانتظار!
أكاد أجزم أنّكّ تركتَ في كلّ مكانٍ مررت به روحًا ، وإلا لما كانت للمكان
فيك ذاكرة تتحدّث إلى الآن. | |
| | |
أنا لم أختره..
( العنوان ) من اختاره ! ..
،
| | | |
| عُدّت ، ولكنّكَ لم تَعد "بخفّي حنين " عُدْتَ لتُشاطرنا
الكثير من المفاهيمِ، والقيم النّبيلة ، والّتي من أسماها
حب الوطن لنغنّي معكَ :
" بلادي وإن جارت على عزيزة... وأهلي وإن ضنوا علي كرام "
شكرًا للجمال ...
بكلّ معاني الجمال. | |
| | |
بل شكرا للذوق..
و الإطراء..
ونور الفكر
الذي عم الأرجاء ! ..
للحضور الفاخر ..
وردة..
وامتنان ،،،
،